JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

Startseite

ظهور الأنترنت

 

  التسعينات: عصر الشبكة العالميّة

  •  كان النمو السريع للشبكة العالمية في أواسط التسعينات هو الحدث التالي الرئيسي للغات البرمجة. فاتحًا وبشكل جذري منصة جديدة لأنظمة الحاسوب، وقد أوجدت الشبكة العالمية فرصة لتبنِّي لغات جديدة. وبتحديدٍ، زادت شعبيَّة لغة البرمجة جافا سكريبت بسبب تكاملها المبكِّر مع مستعرض الشبكة «مستكشف نتسكيب». وحققت العديد من اللُّغات السِكربتيَّة استخدامًا واسعًا في تطوير تطبيقات مُخَصَّصَة لخواديم الشبكة مثل بي إتش بي.
  • لم تَشهَد التسعينيَّات من القرن العشرين أي تطوُّر أساسيّ في اللُّغات الأمريَّة، لكن حدث العديد من التهجين وَنضوج الأفكار القديمة. وَبدأ في هذه الفترة انتشار اللُّغات الوظيفيَّة. وَبزغت فلسفة عميقة جديدة هي «إنتاجيَّة المُبَرمِج». فبزغت العديد من لُغات (تطوير التطبيقات السريع/rapid application development؛ اختصارًا: RAD)، وَالَّتي عادةً ما تأتي مع بيئة تطوير متكاملة وَجامع قُمامَة وَتَنحدر من لُغات أقدم. كلّ هذه اللُّغات كانت كائِنيَّة التوجُّه. وَتتضمَّن أوبجكت باسكال وَفيجوال بيسك وَجافا. وَتَلقَّت جافا تحديدًا الكثير من الانتباه. وَكانت لُغات البرمجة النصيَّة أكثر إبداعًا من لُغات «تطوير التطبيقات السريع». وَلم تنحدر هذه مُباشرةً من لُغاتٍ أُخرى وَقد عرضت نحويَّاتٍ جديدة وَمَيِّزات أُخرى أكثر تحرُّريَّة. يعتبر البعض لُغات البرمجة النصيَّة هذه أكثر إنتاجيَّة من لُغات «تطوير التطبيقات السريع»، لكن غالبًا يكون ذلك بسبب الخيارات الَّتي تجعل البرامج الصغيرة أبسط وَلكن قد تكون البرامج الكبيرة أصعب للكتابة وَالتطوير.[بحاجة لمصدر] وَبالرُّغم من ذلك، أصبحت اللُّغات النصيَّة هي الأكثر بُروزًا وَالمُستخدمة في الإتِّصال مع الشَّبكة.


بعض اللُّغات الَّتي طُوِّرت في هذه الفترة:


1990 – هاسكل

1991 – بايثون

1991 – فيجوال بيسك

1993 – روبي

1993 – لوا

1993 – آر

1994 – نظام كائن ليسب الشائعة (جزء من ليسب الشائعة للمعهد القومي الأمريكي للقياس)

1995 – أيدا 95

1995 – جافا

1995 – دلفي

1995 – جافا سكريبت

1995 – بي إتش بي

1997 – ريبول

1999 – دي


author-img

HunterX59

انا مبرمج مصري صغير كل مسعاي هو تطور البرمجة بالوطن العربي حد الجنون
Kommentare
Keine Kommentare
Kommentar veröffentlichen
    NameE-MailNachricht